البريد الالكتروني:
كلمة السر:




رسالة المستشفى
ملتزمون بتقديم خدمات صحية آمنة وعالية الجودة وذلك من خلال القيادة الفعالة، والاستخدام الأمثل للموارد، والتعليم المستمر المدعوم بالتغييرات الطبية والمعلوماتية المتطورة.
رؤية المستشفى
تقديم أفضل نوعية من الخدمات الطبية للمريض. المستشفى الإسلامي هو إرث طبي مبني على أكثر من نصف قرن من التجربة وخدمة المجتمع، وسوف يتابع عمله ليكون رائداً في توفير الخدمات الصحية العالية الجودة والسلامة ، وليوظف كل الموارد المتاحة حتى يكون الاختيار الأول للمريض وأهله.
قيم المستشفى
النزاهة : الاستقامة والصدق واحترام الالتزامات المتفق عليها
المسؤولية : استخدام كافة الموارد بعدل وأمانة
التعاطف : الانسانية التي تهدف إلى تخفيف معاناة المريض وزرع الأمل

بنك الدم

يرحب العاملون في بنك الدم بالمتبرعين على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع. هناك التبرع بالدم الكامل والذي يمكن أن نستخرج منه مشتقات لمعالجة بعض الأمراض مثل البلازما وعوامل التخثر لمعالجة مرضى الهيمونيليا، وهناك أيضاً التبرع بصفائح الدم لمعالجة المرضى المعرضين للنزف الحاد. يخضع المتبرّع لكشف طبي لتحديد مدى صلاحية التبرع وعليه أن يكون بحالة صحية جيدة، لا يعاني أمراضاً مزمنة، ولا يستخدم أدوية بصفة منتظمة. وعلى المتبرّع أن يحصل على وجبة طعام خلال ثلاث ساعات من التبرّع.




الإستعمال الآمن للعلاج

يجب عليك إخبار طبيبك المعالج والممرضة المسؤولة عن جميع الأدوية والعلاجات التي تستعملها مثل :
- الأدوية المصروفة بوصفة طبيّة
- الأدوية الإضافية التي لا تصرف بوصفة طبية مثل مسكنات الألم وأدوية السعال
- أي دواء حصلت عليه من أحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء الفيتامينات ومنتجات الأعشاب
- إذا كانت لديك حساسية لأحد الأطعمة أو العقاقير وإن سبق وتعرّضت لمضاعفات وحساسية سابقة من أي دواء أو غذاء أو أي مواد أخرى
استفسر من الطبيب المعالج أو الصيدلي أو الممرضة عن أي دواء يوصف لك من ناحية تأثيره وأوقاته والآثار الجانبية المتوقعة أو المعروفة له


خطة خروج المرضى

يبدأ برنامج الإعداد للخروج الآمن (خطة خروج المرضى) من بداية العلاج أي من وقت دخول المريض إلى المستشفى، لذا يجب سؤال الطبيب المعالج عن الموعد المتوقع للعودة إلى المنزل والبقاء على دراية تامة بتعليمات الخروج بما يتضمن الأدوية والتجهيزات اللازمة لذلك إن وُجدت ومواعيد المتابعة وتكملة العلاج. وتجدر الإشارة إلى ضرورة الاستمرار في ممارسة العادات الصحية الآمنة بالمنزل، والتحدث مع الطبيب والممرضة المسؤولة للاستفسار عن كل شيء وتدوينه، بالإضافة إلى دقة التفحص والاستفسار عن كل الوصفات الطبية قبل تناولها.